المتابعون

الخميس، 25 ديسمبر 2008

قواعد استخدام الوسائل التعليمية

قواعد قبل استخدام الوسيلة
أ - تحديد الوسيلة المناسبة .
ب- التأكد من توافرها .
ج- التأكد إمكانية الحصول عليها .
د- تجهيز متطلبات تشغيل الوسيلة .
و- تهيئة مكان عرض الوسيلة .
قواعد عند استخدام الوسيلة
أ- التمهيد لاستخدام الوسيلة .
ب- استخدام الوسيلة في التوقيت المناسب .
ج- عرض الوسيلة في المكان المناسب .
د- عرض الوسيلة بأسلوب شيق ومثير .
هـ- التأكد من رؤية جميع المتعلمين للوسيلة خلال عرضها .
و- التأكد من تفاعل جميع المتعلمين مع الوسيلة خلال عرضها .
ز- إتاحة الفرصة لمشاركة بعض المتعلمين في استخدام الوسيلة .
ح- عدم التطويل في عرض الوسيلة تجنباً للملل .
ط- عدم الإيجار المخل في عرض الوسيلة .
ي- عدم ازدحام الدرس بعدد كبير من الوسائل .
ك- عدم إبقاء الوسيلة أمام التلاميذ بعد استخدامها تجنبا لانصرافهم عن متابعة المعلم .
ل- الإجابة عن أية استفسارات ضرورية للمتعلم حول الوسيلة .
قواعد بعد الانتهاء من استخدام الوسيلة
أ- تقويم الوسيلة : للتعرف على فعاليتها أو عدم فعاليتها في تحقيق الهدف منها ، ومدى تفاعل التلاميذ معها ، ومدى الحاجة لاستخدامها أو عدم استخدامها مرة أخرى .
ب- صيانة الوسيلة : أي إصلاح ما قد يحدث لها من أعطال ، واستبدال ماقد يتلف منها ، وإعادة تنظيفها وتنسيقها ، كي تكون جاهزة للاستخدام مرة أخرى .
ج- حفظ الوسيلة : أي تخزينها في مكان مناسب يحافظ عليها لحين طلبها أو استخدامها في مرات قادمة . ( ماهر اسماعيل - ص 173 ) 0

الخميس، 4 ديسمبر 2008

استخدام تقنيات التعليم عبر التاريخ


كانت الحياة في العصور البدائية القديمة بسيطة وتضم ثقافة وخبرات محدودة تستوعب بتوجيه من الآباء وعن طريق الممارسة والمشاهدة. ثم تعقدت الحياة في المجتمع وكثرت خبراته فأنشئت المدارس لتشارك المنازل في مسئولية التعليم، ولكنها إهتمت بالتعريفات والتصنيفات والتذكر والتسميع؛ تاركة الخبرات المباشرة الحية يقوم بها الآباء أيضا. ولكن عندما بدأ إهتمام الإنسان بفهم عملية التعلم وأسسها بذلت محاولات عديدة ومستمرة لإبتداع طرق واساليب لعرض المادة الدراسية وتحسين عملية التعليم لرفع مستوى المتعلم في المعرفة والمهارة وجذب إهتمامه لمساعدته على إستيعاب المعلومات واكتساب الخبرات والمهارات وجعل العمل المدرسي ذو معنى بالنسبة له.
ونرى في آثار المصريين القدماء أمثلة لاستخدام الرسوم والصور والتماثيل في التعبير. كما استخدم المدرسون الأغريق والرومان الرحلات التعليمية ومناضد الرمل والأشياء الحقيقية في التدريس. وقد قدر الرومانيون أهمية الفنون التعبيرية كالرسم والنحت كوسيلة لتحسين عملية التدريس، حيث استخدمت معينات بصرية في المدارس بجانيب اللغة اللفظية.
وقد استخدمت الكنيسة في العصور الوسطى التماثيل والصور والنحت والمجسمات في تعليم الشعب العقائد الدينية. وفي عصر النهضة استخدم مسرح العرائس في التدريس والتسلية.
وباختراع الطباعة في أوربا استمر الإهتمام بالصور والرسوم حيث ظهر في عام 1460 أول كتاب يستخدم الصور بجانب الكلام. ونوقشت أسس استخدام المحسوسات في التعليم في كتابات كل من جان جاك وبستالوزي وفروبل وغيرهم من رجال التربية، حيث أهتم كثير منهم بالرحلاات التعليمية وبالتعليم على الطبيعة. وعندما دخلت العلوم الحديثة في المنهج استخدمت المدارس المحسوسات كالنماذج والمجسمات والميكروسكبات والبوصلات وغيرها من الأجهزة والأدوات.
وقد قدمت الثورة الصناعية والعلمية في أوربا أبعادا جديدة أمكن استخدامها في توسيع نطاق هذه المحسوسات، حيث أخترعت آلة التصوير التي أناحت لنا تسجيل صور الأحداث المحتلفة. وفي أواخر القرن التاسع عشر أخترعت آلة التصوير المتحرك، وبذلك ظهرت وسيلة تستطيع تسجيل الحركة وتعيدها مرة أخرى على على شاشة العرض.
وبظهور المذياع أضيف جهاز فعال لنقل اللغة المسموعة والمؤثرات الصوتية والموسيقى إلى أعداد ضخمة من الدارسين. وبعد ذلك جاء اختراع التلفزيون في النصف الثاني من القرن العشرين مما أتاح نقل الصورة والصوت على نطاق أوسع، ثم جاء اختراع الفيديو الذي وفر تسجيل الصوت والصورة معا.
ومن بعد كان اختراع الحاسوب ( الكمبيوتر) والذي دخل مجال التعليم والتدريس من باب استخدامه في التعليم المبرمج وتفريد التعلم.
ومع أن إستخدام التقنيات التعليمية انتشر في معظم المدارس إلا أن عملية التدريس ظلت تعتمد بصفة أساسية على المعلم وعلى الكتاب المدرسي، أما الوسائل الأخرى فلم تعدو زيادات تضاف إلى الدرس لكي تشوق المتعلمين أو تؤكد ما يقوله المعلم أو الكتاب وبدت الوسيلة التعليمية كأنها ليست شيئا جوهريا في عملية التدريس حتى ظهر مفهوم جديد في استخدامها، حيث برزت العديد من الآراء ونتائج البحوث والتي تمثلت فيما يلي:
1- إن التعليم لا يتم إلا من خلال نشاط ذاتي يقوم به المتعلم للحصول على المعرفة أو أكتساب المهارات من خلال تفاعله مع الحياة نفسها أو بدائلها المتمثلة في مصادر متنوعة طبيعية وصناعية.
2- إن المعلم والكتاب ليس وحدهما قادرين على تحقيق الأهداف التعليمية التي تنوعت وتعددت.
3- هناك العديد من الوسائل والأساليب التي يمكن أن تحقق بعض الأهداف التعليمية بدرجة لا تقل إن لم تزد عن درجة تحقيق المعلم أو الكتاب لها. ومع ذلك يجب أن ننتبه إلى مفهوم التقنيات التعليمية لا يعني بأي حال من الأحوال فقط هذه الأجهزة والأدوات وإنما يمثل أفكارا وآراء ثم أشخاص وأدوات، أي أي أن التقنية التعليمية في مفهومها الحديث هي توظيف العلم والأجهزة والأدوات من أجل تحقيق الأهداف التدريسية بحيث يمكن للمعلم أن يصمم وينتج وسائل تعليمية من بيئته المحلية بحيث تتناسب مع الموقف التعليمي تحقق الهدف التدريسي الذي يريد تحقيقه.
4- كما أن الكثير من المشكلات الني تواجه التعليم في العضر الحالي مثل زيادة عدد الطلاب في الفصل الواحد ونقص التفاعل بين المعلم والمتعلم ونقص الأمكانات مما يتطلب البحث عن وسائط التعليم إلى جانب المعلم والكتاب.
5- كما أن مبدأ التعلم الذاتي أصبح ضرورة لكل فرد بصرف النظر عن حدود الزمان والمكان، كما تتطلبها مواجهة التطور السريع في المعرفة وأساليب الحياة والإنتاج مما يستلزم وجود وسائط غير نقيدية في التدريس.
ومن خلال تلك المتطلبات ظهر مفهوم جديد وحديث في استخدام التقنيات التعليمية يختلف تماما عن الأسلوب التقليدي والقديم الذي كان يعتمد في السابق على اللغة اللفظية والمسموعة المستخدمة إلى الآن في مدارسنا وجامعاتنا.حيث يعتمد عليه كثير من المعلمين إعتمادا كليا في كثير من الأحيان وهو من أكثر الوسائط شيوعا حيث تصرف الدولة اموالا طائلة على إنتاج الكتب.

مفهوم تقنيات التعليم

" إن كلمة تكنولوجي كلمة يونانية الأصل تعني بمفهومها الحديث علم تطبيق المعرفة في الأغراض التعليمية بطريقة منظمة 0 وعند تقسيم الكلمة نجد أن الجزء الأول منها يعني المهارة الفنية والجزء الثاني يعني الدراسة أو التدريس وبالتالي تكون بمجملها المهارة الفنية في لتدريس.
إن الوسائل التكنولوجية للتعليم هي أشمل من ذلك بكثير فهي قد تكون من الطباشير والسبورة حتى معامل اللغات والأجهزة التعليمية ودوائر التلفزيون المغلقة والآلات التعليمية والحاسبات الإلكترونية والأقمار الصناعية، والإنترنت، وبالتالي فإن استخدام الطريقة الحديثة في التعليم بناءً على أسس مدروسة وأبحاث ثبت صحتها بالتجارب هو ما يسمى بتقنية التعليم ( تكنولوجيا التعليم )، ويتضح لنا من ذلك أن تقنية التعليم لا تعني مجرد استخدام الوسائل والأجهزة والآلات الحديثة ولكنها تعني في المقام الأول طريقة في التفكير لوضع منظومة تعليمية " .
" ومفهوم تقنيات التعليم يحمل في طيا ته ثلاثة معان : نظام ، وناتج ، ومزيج من النتائج والنظام ، والوسائل التعليمية جزء من تقنيات التعليم على الرغم من أن هناك من يستخدم المفهومين وكأنهما مترادفان ، فيخلط بين تقنيات التعليم التي هي طريقة نظامية تسير على وفق المعارف الإنسانية المنظمة ، وتستخدم جميع الإمكانات المتاحة ، المادية وغير المادية ، بأسلوب فعال لإنجاز العمل المرغوب فيه ، بدرجة عالية من الإتقان أو الكفاية ، والوسائل التعليمية هي كل شيء يستخدم في العملية التعليمية بهدف مساعدة المتعلمين على بلوغ الأهداف بدرجة عالية الإتقان" .
مما لاشك فيه أن مفهوم التكنولوجيا ارتبط بالصناعات لمدة تنيف عن القرن والنصف قبل أن يدخل المفهوم عالم التربية والتعليم ، وما أن دخلت التكنولوجيا مجال التربية والتعليم حتى ارتبطت بمفهوم استخدام الآلات والأدوات في التعليم ، وضمن هذا المفهوم فإن تكنولوجيا التعليم تؤكد على أهمية معينات التدريس من مثل : أجهزة العرض والتسجيل والحاكي والتلفزيون وآلات التدريس وغيرها من الأجهزة والأدوات سواء ما صمم منها خصيصا لهدف الإعانة في التدريس أو ما استعير من ميدان الصناعات البحتة. وهذا ما يطلق عليه المصطلح ( Hardware) الذي يتمثل في تطبيق مبادئ الهندسة في صنع أدوات التدريس"، وانطلاقا من المفهوم جاءت فكرة توظيف التقنية في خدمة التعليم .
ويرتبط المفهوم الشائع لتقنيات التعليم بالأجهزة والآلات ، وأول ما يتبادر إلى الذهن عند الحديث عن تقنيات التعليم ، معارض الوسائل التعليمية في المدارس وتصوير الأنشطة التربوية، وتشغيل وحدة الصوت في اللقاءات العامة ، وعند الحديث عن الأجهزة في مجال تقنيات التعليم سرعان ما يبدأ الحديث عن عدد الأجهزة المتوافرة في المدارس ، وشبكات الحاسب والوسائط المتعددة والإنترنت. وقد كان هذا الفهم لتقنيات التعليم مقبولاً في بدايات نشأة هذا المجال ، إذ أنه جاء كرد فعل لحركة جديدة في العشرينات اهتمت بإدخال التقنيات السمعية البصرية في عملية التعليم ، وكان هذا المفهوم مرادفاً لعبارة التدريس بواسطة المعينات السمعية البصرية.
ولكن هذا المجال سرعان ما بدأ يتطور ، ويوظف الاتجاهات التربوية المتوالية ، ونظريات التعليم ، وعلم النفس في طرق التدريس باستخدام الوسائل التعليمية ، إلى أن وصل مصطلح تقنيات التعليم إلى مفهوم أكثر شمولا وتعقيداً. وهذا الخطأ الشائع في النظر إلى تقنيات التعليم قد يرجع إلى أن التقنية في مفهوم الكثيرين تعني الآلات والأدوات الإلكترونية ، التي تمثل الجوانب الملموسة من التقنية، وتستخدم في مناحي الحياة اليومية، وتغيب عن الذهن - في حمى الانبهار التقني- الجوانب غير الملموسة في التقنية ، وهي العمليات والنظم والمهام المعقدة التي ينبغي تخطيطها ، وإدارتها ، وتقويمها ، للحصول على المنتجات المرغوبة ، ومن هنا تأتي أهمية تعريف التقنية بأنها "التطبيق المنظم للمعرفة العلمية"، ليؤكد على أن الآلة تعتمد على الأسلوب، أو الطريقة، وهي تعتبر جزءاً يسيراً من هذا الميدان الواسع. فتقنيات التعليم تشمل إذن الجانبين النظري والتطبيقي، إذ إنها تقدم إطارات معرفية لدعم التطبيق ، وتوفر قاعدة معرفية حول كيفية التعرف على المشكلات التعليمية وحلها.
ويعتمد ميدان تقنيات التعليم على كل ما تنتجه حقول المعرفة المختلفة : التربوية بشكل خاص ، والعلوم النظرية التطبيقية بشكل عام ، في بناء مجال معرفي يعنى بتصميم العملية التعليمية ، وتطويرها، وتنفيذها، وتقويمها، ولذلك فقد عرفت تقنيات التعليم بأنها عملية منهجية منظمة في تصميم عملية التعليم والتعلم ، وتنفيذها ، وتقويمها ، في ضوء أهداف محددة تقوم أساساً على نتائج البحوث في مجالات المعرفة المختلفة، وتستخدم جميع الموارد البشرية المتاحة وغير البشرية ، للوصول إلى تعلم أكثر فاعلية وكفاية ولذلك فإن تقنيات التعليم علم متجدد لا يقف عند حدود استخدام الأجهزة التعليمية وصيانتها ، بل إنه يتأثر بالتغيرات النظرية التي تواجه المجال وتطبيقاته ، ويلاحظ كيف تأثر المجال بالتحولات النظرية من مدرسة علم النفس السلوكية إلى المدرسة الإدراكية ثم إلى المدرسة البنيوية " (محمد حسين ، 1990).
وتعتبر فكرة توظيف التقنية في خدمة التعليم من الأفكار التي بمقدورها أن تصبح وسيلة نشطة لتنمية قدرات الفرد لأنه مع عصر توظيف التقنية في خدمة التعليم يتسع نطاق إمكانيات إيجاد حلول للعديد من القضايا الهامة في مجال التعليم والتعلم ، ويشهد على ذلك ما يجري حالياً من إدخال التقنية في العملية التربوية في جميع الدول وعلى كافة المستويات . لهذا ترى ضرورة إدخال التقنية الحديثة في التدريس في مدارس الولاية للمساعدة على تعليم المواد الدراسية في المراحل الدراسية المختلفة عن طريق توظيف التقنية في خدمة التعليم؛ بهدف تأهيل خريجيها إلى التفاعل مع المحيط بكفاءة وفاعلية ولمواجهة تحديات القرن الواحد والعشرين .
إن توظيف التقنية في خدمة التعليم كما جاء في كتاب مدخل إلى تكنولوجيا التعليم لعبد الحافظ محمد يساعد على مراعاة الفروق الفردية ، وتقديم التغذية الراجعة للمتعلم ، وزيادة التحصيل ، واكتساب مهارات التعلم ومهارات استخدام الحاسب الآلي المستخدمة في العملية التعليمية ، واكتساب الميول والاتجاهات الإيجابية ...الخ، وتقليل زمن التعلم ، وتنمية مهارات حل المشكلات ، وتنفيذ العديد من التجارب الصعبة ، وتثبيت المفاهيم وتقريبها ، وحفظ الحقائق التاريخية ، وتقليل العبْ الواقع على المعلم ..الخ .

السيرة الذاتية

.

السيرة الذاتية

1. معلومات أولية:
ü     الاسم: أ. د. عمر بشارة أحمد بشارة.
ü     الجنسية: سوداني.
ü     مكان: الولاية الشمالية: دنقلا : السليم
ü     تاريخ الميلاد: 8/1/1964م
ü     المهنة: أستاذ 
ü     اللغات: العربية - الإنجليزية.
ü     الحالة الاجتماعية: متزوج وأب
2. المراحل الدراسية:
ü     التعليم الابتدائي والمتوسط (التعليم الأساسي): الولاية الشمالية: دنقلا : السليم: 1971- 1980م
ü     التعليم الثانوي: الولاية الشمالية: دنقلا : السليم: 1980- 1983م
3. المؤهلات الأكاديمية:
ü     ليسانس الآداب والتربية تخصص لغة إنجليزية كلية التربية - جامعة عين شمس: القاهرة: جمهورية مصر العربية: 1987م
ü     ماجستير التربية - مناهج وطرق تدريس - جامعة الخرطوم 1998م.
ü     دكتوراه الفلسفة في التربية - تقنيات تعليمية - جامعة الخرطوم 2005م.
4. الخبرات العملية:
ü     معلم متعاون  لغة إنجليزية : الولاية الشمالية دنقلا: 1988- 1989م
ü     معلم لغة إنجليزية بالمدارس الثانوية الولاية الشمالية دنقلا: 1989- 1999م
ü     متعاون في تدريس مقررات اللغة الإنجليزية (Phonetics 1 and 2 ) كلية التربية - دنقلا  1998-1999.
ü     متعاون في الإشراف على طلاب التربية العملية تخصص لغة إنجليزية: كلية التربية - جامعة الخرطوم 1998م.
ü     معلم لغة إنجليزية - جميع المراحل الدراسية: دولة قطر: وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي: 1999- 2002م.
ü     محاضر بقسم العلوم التربوية - كلية التربية - جامعة دنقلا 2003- 2005م,
ü     أستاذ مساعد بقسم العلوم التربوية - كلية التربية - جامعة دنقلا 2005- 2013م,
ü     أستاذ مشارك بقسم العلوم التربوية - كلية التربية - جامعة دنقلا 2014 - 2018م.

ü     أستاذ بقسم العلوم التربوية - كلية التربية - جامعة دنقلا 2019م.

5. المساهمات الأكاديمية والبحثية:
- تدريس مقررات العلوم التربوية  التالية لطلاب كلية التربية معلمين:
1.    أصول التربية.
2.    أساسيات المناهج.
3.    تنظيمات المناهج.
4.    مناهج تعليم الأساس (1).
5.    مناهج تعليم الأساس (2).
6.    المدخل إلى التقنيات التعليمية.
7.    التقنيات التعليمية الحديثة.
8.    الحاسب الآلي في التربية.
9.    المناهج وطرق التدريس.
10.                طرق التدريس العامة.
11.                مناهج البحث العلمي.
12.                سيكلوجية المهارات التعليمية.
13.                . فلسفة التربية العامة.
14.                استخدام التقنية في تدريس الرياضيات.
15.                التربية في السودان
16.                .Phonetics (1)
17.                 Phonetics (2)
18.                Computer in Language Learning
19.                طرق التدريس الخاصة ( الأحياء).
20.                طرق التدريس الخاصة ( الرياضيات).
21.                التدريس المصغر
ü     إعداد مذكرات الدبلوم العالي لطلاب الدراسات العليا في مقررات العلوم التربوية           ( أساسيات المناهج – التقنيات التعليمية).
ü     المشاركة في إعداد برنامج الدبلوم العالي والماجستير في التربية لكلية الدراسات العليا.
ü     تدريس مقررات  مطلوبات الجامعة - مقررات اللغة الإنجليزية (1)، (2)، (3)، (4) لطلاب كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة دنقلا:  2007-2013م. 
ü    تدريس مقرر مناهج البحث العلمي لطلاب علوم الحاسوب وتقنية المعلومات ونظم المعلومات  بكلية التقانة والتنمية البشرية: جامعة دنقلا: 2014- 2015م.
ü    تدريس مقرر قواعد اللغة الإنجليزية (English Grammar) برنامج دبلوم اللغة الإنجليزية. كلية تنمية المجتمع: جامعة دنقلا.
ü    تدريس مقرر كتابة الأوراق العلمية والتقارير. برنامج دبلوم رياض الأطفال. كلية تنمية المجتمع: جامعة دنقلا.
ü    الاشتراك في تقديم محاضرات في دورات ترقية الأداء لأساتذة جامعة دنقلا. 2007م، 2014م، 2016م.
ü    الأشراف على برنامج التدريس المصغر في دورة ترقية الأداء التي أقامها اتحاد أساتذة الجامعات بدنقلا لأساتذة جامعة دنقلا. 2007م.
ü    الإشراف الأكاديمي وتدريس المقررات التالية بجامعة السودان المفتوحة:
     1. اللغة الإنجليزية
     2. أساليب التدريس
     3. مهارات الاتصال.
     4. تعلم كيف تتعلم.
     5. تكنولوجيا التعليم.
     6. الأصول العامة للتربية.
ü     الإشراف على طلاب التربية العملية الميدانية – كلية التربية – دنقلا  2003- 2014م.
ü     الإشراف على عدد من رسائل الماجستير والدكتوراه. جامعة دنقلا وجامعة السودان المفتوحة.
ü     الاشتراك في لجان مناقشة رسائل الماجستير والدكتوراه جامعة دنقلا وجامعة السودان المفتوحة.



6. الأوراق البحثية:
أولا: أوراق في مجلات علمية محكمة:
1.    ورقة بحثية منشورة بمجلة  جامعة دنقلا للبحث العلمي: كلية الدراسات العليا، بعنوان: فاعلية برنامج التدريس المصغر في تنمية مهارات التدريس. العدد الخامس: يوليو 2013م.
2.    ورقة بحثية منشورة بمجلة جامعة دنقلا للبحث العلمي: كلية الدراسات العليا، بعنوان: تقويم محتوى واخراج كتاب رياضيات الصف الثامن أساس من وجهة نظر معلمي الرياضيات بمحلية دنقلا. العدد السابع يوليو 2014م، شاركت فيها د. إشراقة أرباب حمد عبد الكريم.
3.    ورقة بحثية منشورة بمجلة جامعة دنقلا للبحث العلمي: كلية الدراسات العليا، بعنوان: ارتباط البحث العلمي في جامعة دنقلا بمشكلات مجتمع الولاية الشمالية ( دراسة تحليلية لرسائل الماجستير والدكتوراه بجامعة دنقلا). العدد الثامن يناير 2015م. شاركت فيها د. آمال محمد عز الدين.
4.    ورقة بحثية منشورة في مجلة جامعة بخت الرضا بعنوان: تحليل أسئلة تمارين كتب الرياضيات بالمرحلة الثانوية السودانية وفقأً لمستويات بلوم المعرفية. العدد السابع عشر يونيو 2016م. شارك فيها د. عبد الكريم محمد عثمان إدريس.
5.    ورقة بحثية مقبولة للنشر في مجلة جامعة دنقلا للبحث العلمي: كلية الدراسات العليا، بعنوان: القيم التربوية المتضمنة في النصوص الشعرية للشاعر النوبي جلال عمر.
6.    ورقة بحثية منشورة في مجلة العلوم الإدارية: كلية العلوم الإدارية: رومي البكري، بعنوان: رؤية مستقبلية لتطوير أداء الصندوق القومي لرعاية الطلاب بالولاية الشمالية
 في ضوء تحليل الواقع الحالي. العدد الثالث. أبريل 2018.
7.    ورقة بحثية مقبولة للنشر في مجلة الدراسات الإنسانية: كلية الآداب والدراسات الإنسانية: كريمة، بعنوان: معوقات البحث في جامعة دنقلا من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.
8.    ورقة بحثية مقبلولة للنشر في مجلة الدراسات الاقتصادية والاجتماعية: كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية : السليم، بعنوان:
Attitudes of EFL students towards learning English Language: The case of Dongola University students.
بالمشاركة مع د. صالحة سيد أحمد.
9.  ورقة بحثية مقيولة للنشر في مجلة العلوم الاجتماعية والتربوية الدولية المحكمة (ريس) في تركيا. وقدمت في مؤتمر ريس الثاني للعلوم الاجتماعية والتربوية بانطاكيا، تركيا في الفترة 26-28 أكتوبر 2018م ـ شاركت فيها د. إشرافه أرباب حمد.
10. ورقة بحثية مقبولة للنشر بمجلة جامعة بحري للعلوم الإنسانية بعنوان: تجربة كلية التربية دنقلا في تدريب طلاب التربية العملية على التدريس بالحلقة الأولى من مرحلة الأساس. شارك فيها د. عبد الكريم محمد عثمان إدريس، وقدمت في المؤتمر العلمي الخامس بكلية التربية: جامعة الخرطوم 30 يناير – 1 فبراير 2018م.
11. ورقة بحثية منشورة في كتاب المؤتمر الدولي للبحث العلمي بالشارقة – دولة الامارات العربية المتحدة بعنوان: إرتباط البحث العلمي في جامعة دنقلا بمشكلات مجتمع الولاية الشمالية ( دراسة تحليلية للأوراق العلمية المنشورة بالمجلات العلمية المحكمة في جامعة دنقلا).  مايو 2016م. شاركت فيها د. آمال محمد عز الدين.

ثانيا: أوراق علمية مقدمة في مؤتمرات وورش عمل:
ü     ورقة بحثية لمؤتمر التعليم - كلية التربية: دنقلا 2006م ( المفهوم الشامل لتقنيات التعليم).
ü     ورقة  بجثية في ورشة تدريب مشرفي الداخليات بعنوان: ( المشرف الفاعل).  الصندوق القومي لرعاية الطلاب بالولاية الشمالية.
ü     ورقة بحثية في دورة تدريب موظفي شئون العاملين بالخدمة العامة بالولاية بعنوان: اثر القيم
ü     التربوية على أداء موظفي شئون العاملين.
ü     المشاركة في إعداد ورقة  بحثية لمحور كليات التربية في مشاركة جامعة دنقلا في مؤتمر التعليم القومي فبراير 2012م
ü     المشاركة في إعداد ورقة المناهج في مشاركة وزارة التربية والتعليم بالولاية في مؤتمر التعليم القومي فبراير 2012م
ü     ورقة بعنوان: الصندوق القومي لرعاية الطلاب في الولاية الشمالية: رؤية مستقبلية. بمناسبة احتفال الصندوق القومي لرعاية الطلاب بيوبيله الفضي.
ثالثا: تحكيم الأوراق العلمية والأدوات والبرامج البحثية:
ü     تحكيم أوراق علمية لمجلة كلية الدراسات العليا - جامعة دنقلا. العدد: (17).
ü     تحكيم أوراق علمية لمجلة الدراسات الانسانية - كلية الآداب والدراسات الإنسانية - جامعة دنقلا. العدد:  (3)
ü     تحكيم أوراق علمية لمجلة  العلوم الاقتصادية والاجتماعية – كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية - جامعة دنقلا. العدد:  (2)
ü     تحكيم أوراق علمية لمجلة  العلوم الادارية – كلية العلوم الإدارية – رومي البكري :جامعة دنقلا. العدد:  (2)
ü     تحكيم عدد من الأدوات والبرامج البحثية لطلاب الدراسات العليا في رسائل الماجستير والدكتوراه.
6. المساهمات الإدارية:
ü     منسق الدراسات العليا: 2004- 2010م.
ü     مشرف الطلاب: 2004- 2006م.
ü     نائب عميد كلية التربية: 2006- 2009م.
ü     عميد مكلف للدراسات العليا خلال شهري فبراير/ مارس 2006م.
ü     مسئول ترقية الأداء بوحدة التقويم والاعتماد: 2008-2009م.
ü     مدير مكلف لوحدة التقويم والاعتماد: 2009. 2010م.
ü     عميد كلية التربية – دنقلا: 2009 - 2014 م.
ü     عميد كلية الحاسوب والتنمية البشرية: 2014- 2016م.
ü     رئيس المكتب الاكاديمي – كلية التربية دنقلا 2016م.
ü     رئيس قسم العلوم التربوية – كلية التربية – دنقلا من 2016م. - 2018م.
ü     عميد كلية الدراسات العليا: 2018م حتى تاريخه.
7. اللجان والمجالس:  
ü     رئيس لجنة إعداد تصور مدرسة كلية التربية.
ü     رئيس لجنة التطوير الأكاديمي بكلية التربية.
ü     رئيس لجنة الإعداد لمؤتمر التعليم بكلية التربية 2006م
ü     رئيس لجنة مراجعة اللائحة المؤقتة للتصرفات المالية بوحدات الجامعة 2012م
ü     رئيس لجنة إعداد لائحة كلية التربية رومي البكري: 2013م
ü     رئيس لجنة اعداد لائحة ادارة مطلوبات جامعة دنقلا 2014م
ü     رئيس لجنة ترجمة مقررات كلية الدراسات العليا – جامعة دنقلا.
ü     رئيس لجنة تحليل استمارات التقويم الذاتي للمقررات الدراسية بكليات جامعة دنقلا للعام الجامعي: 2014-2015م
ü     رئيس لجنة مراجعة منهج اللغة الإنجليزية لكلية اللغات، كرمة 2018م
ü     رئيس لجنة إعداد نظم الأساس للعمادات والإدارات بجامعة دنقلا 2018م
ü     عضو فريق إعداد استراتيجية جامعة دنقلا 2013-2022م
ü     عضو لجنة إعداد لائحة الترقي بجامعة دنقلا 2013م
ü     عضو لجنة إعداد لائحة كلية الدراسات العليا: 2013م
ü     عضو لجنة ترجمة مقررات كلية التربية دنقلا: 2014م
ü     عضو لجنة اعداد مقررات الدبلوم العالي والماجستير في اللغة الانجليزية: قسم اللغة الانجليزية: كلية التربية – جامعة دنقلا.
ü     عضو لجنة اعداد مقررات الدبلوم الوسيط في اللغة الانجليزية: كلية تنمية المجتمع: جامعة دنقلا 
ü     عضو لجنة اعداد مقررات الدبلوم الوسيط في رياض الاطفال: كلية تنمية المجتمع: جامعة دنقلا
ü     عضو اللجنة العلمية لمؤتمر قضايا التعليم بالولاية الشمالية:27-28 اكتوبر 2014م
ü     عضو مجلس أساتذة جامعة دنقلا 2004- 2015م
ü     عضو مجلس عمداء جامعة دنقلا 2009-2015م
ü     عضو مجلس جامعة دنقلا 2009- 2015م
ü     عضو لجنة القبول بالجامعة 2009-2015م
ü     عضو لجنة الترقيات بالجامعة 2009-2015م
ü     عضو هيئة تحرير مجلة كلية الدراسات العليا – جامعة دنقلا.
ü     عضو مجلس كلية المجتمع. 2010- 2016م
ü     عضو مجلس كلية الدراسات العليا 2009- الان.
ü     عضو مجلس قسم البحث العلمي كلية الدراسات العليا.
ü     عضو مجلس أمناء صندوق دعم الطلاب 2009-2016.
ü     عضو مجلس شئون الطلاب.2012-2016م
ü     عضو اللجنة الثقافية العليا بالجامعة.
ü     عضو المجلس الاستشاري النفسي والاجتماعي بالجامعة.
ü     عضو اللجنة الاستشارية للتخطيط  بجامعة دنقلا.
ü     عضو اللجنة الفنية بوحدة التقويم والإعتماد بالجامعة.
ü     المشاركة في العديد من اللجان بالكلية والجامعة ( لجان التطوير الأكاديمي – التحقيق – الامتحانات – المعاينات . التسجيل.... التحكيم الثقافي – الانتخابات.. الخ).
8. الدورات التدريبية:
ü     دورة في أساسيات الحاسوب – جامعة الجزيرة 1998م
ü      دورة في التحليل الإحصائي (SPSS) جامعة الخرطوم 1998م.
ü     دورات تدريبية في تدريس اللغة الإنجليزية بالتعاون مع مؤسسة Garnet  البريطانية بدولة قطر 1999-2002م.
ü     دورة في التقويم والاعتماد - بدنقلا. 2008م
ü     دورة في الإشراف الأكاديمي - جامعة السودان المفتوحة.
ü     دورة في استخدام تقنيات الاتصال (ICT ) في التدريس. منظمة اليونسكو الخرطوم 2008م.
ü     دورة تنمية الوعي وبناء القدرات حول اتفاقية استكهولم  الملوثات البيئية: المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية 15-16/9/2013م: دنقلا
ü     الدورة التدريبية القيادية بعنوان (التخطيط الاستراتيجي القومي) الأكاديمية العليا للدراسات الاستراتيجية وجامعة دنقلا: 22- 26/ 12/ 2013م.
ü     دورة كتابة اللغة النوبية بالحرف العربي المنمط. جامعة أفريقيا العالمية ( مركز بروفسير يوسف الخليفة أبوبكر) بالتعاون مع جامعة دنقلا.
ü     الدورة التدريبية  الأولى في الإدارة والتخطيط التربوي: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع بنك التنمية الافريقي.
ü     الدورة التدريبية المتقدمة في الإدارة والتخطيط التربوي: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بالتعاون مع بنك التنمية الافريقي.
ü     ورشة تدريبية بعنوان: سياسات بناء المستودعات الرقمية والمصادر المفتوحة.
ü     الدورة التدريبية في استخدام السبورة الذكية: فبراير 2016.
ü     الدورة التدريبية في البحث النوعي، بالتعاون مع جامعة كالغاري الكندية: فبراير 2018.
9. ورش العمل والمؤتمرات
ü     ورشة تطوير المناهج - جامعة أم درمان الإسلامية.2007م
ü     ورشة عمل تطوير مناهج كليات التربية اساس - الخرطوم 2008م
ü     ورشة تطوير مناهج كليات التربية - الندوة التربوية بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي: فبراير 2009م.
ü     ورشة في التقويم المؤسسي بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية 2009م. جامعة السودان للعلوم والتكنولوحيا.
ü     مؤتمر قضايا التعليم بالولاية الشمالية 2010م
ü     ورشة عمل إعداد مقررات كليات التربية أساس الخرطوم 2011م
ü     ورشة عمل دور كليات التربية السودانية في إعداد المعلم: كلية التربية - جامعة الخرطوم 2011م.
ü     مؤتمر التعليم القومي 2012 الخرطوم.
ü     إعداد وتنفيذ دورة تدريبية في استخدام تقنيات التعليم في التدريس الجامعي بجميع كليات الجامعة لمدة اسبوعين تحث اشراف وحدة التقويم والاعتماد.
ü     إعداد وتنفيذ ورشة عمل عن تطوير المناهج لثلاثة أيام بكلبة الطب والعلوم الصحية بإشراف وحدة التقويم بالكلية.
ü     مؤتمر تدريس اللغة الإنجليزية - المركز الثقافي البريطاني. الخرطوم 2010م
ü     المؤتمر القومي لتنمية الموارد البشرية - الخرطوم يوليو 2012م.
ü     مؤتمر قضايا التعليم بالولاية الشمالية: كلية التربية – دنقلا: 27-28 اكتوبر 2014م
ü     مؤتمر قضايا التشريع والقوانين بالولاية الشمالية: المجلس التشريعي: 2-3 ديسمبر 2014م
ü     المؤتمر الدولي للبحث العلمي بالشارقة – دولة الامارات العربية المتحدة: مايو 2016.
10.  خدمة المجتمع:
ü     إعداد وتقديم العديد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية من 1990 – 1999م ، حيث عملت متعاونا مع إذاعة وتلفزيون الولاية في تلك الفترة.
ü     المشاركة في تقديم الفقرات التربوية والإرشادية من خلال إذاعة وفضائية الولاية الشمالية.
ü     إعداد وتقديم أوراق في ورش تدريب الحرس الجامعي ومشرفي الداخليات بالتعاون مع صندوق دعم الطلاب.
ü     المشاركة في تدريب المشرفين التربويين بوزارة التعليم العام بالولاية 2012 بتقديم محاضرات في الإشراف التربوي.
ü     المشاركة في تدريب الموجهين ومدراء المدارس بمحلية البرقيق 2012م بتقديم محاضرات في المناهج تقنيات التعليم ومناهج البحث التربوي.
ü     المشاركة في تقديم المحاضرات التربوية في دورات كتابة اللغة النوبية بالحرف العربي المنمط بالمشاركة مع جامعتي دنقلا وأفريقيا العالمية.
ü     عضو مجلس السكان بالولاية 2009- 2014م.
ü     عضو المجلس الاستشاري بوزارة التعليم العام.
ü     المشاركة في لجنة ترقيات القيادات العليا بوزارة التربية والتعليم
ü     عضو جمعية أصدقاء مرضى السكر بالولاية الشمالية.
11. العنوان:
ü     جامعة دنقلا. كلية التربية- دنقلا.
ü     السودان. الولاية الشمالية – دنقلا – حي  إرتدي شمال.
ü     هاتف العمل: 00249825947 - فاكس: 00249825947
ü     هاتف: 00249912634632  - 00249124230230 -00249926663337
ü     البريد الإلكتروني:
12. مواقع على شبكة الإنترنت:
ü     busharentoud. Blogspt.com
ü     منتدى بشارنتود التعليمي
ü     موسوعة التوثيق الشامل.
ü     slideshare
ü     slideboom
ü     authorstream
ü     رابط البحث على محرك google :
د. عمر بشارة أحمد
Dr. Omer Bushara Ahmed